نسائلكم عن عدم مراعاة معظم مؤسسات الطب النفسي لخصوصية بعض الشرائح التي تستحق اهتماما وتكفلا متكيفا مع وضعهم الخاص؛ مثل النساء والأطفال والمسنين والمدمنين؟ وما هي الإجراءات الحكومية لتطوير القطاع من أجل التعامل اللائق مع هذه الفئات؟