على إثر مقاطعة بعض المواد من قبيل الماء والحليب، استغل بعض المهربين هذا الوضع ليقوموا بالترويج لسلع مهربة من سبة المحتلة، نظير أنواع من الحليب أقل جودة ومياه يروج لها أنها معدنية وهي غير ذلك، إنما هي مجرد مياه مصفاة وثمنها أغلى من نظيرها المغربية. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي الإجراءات المتخذة لحماية السوق من هذه المواد المهربة والأقل جودة، خاصة أن الإقبال عليها يزداد خلال شهر رمضان؟