شكل برنامج تيسير نقطة مضيئة في سياسة محاربة الهدر المدرسي في المناطق القروية، غير أننا نسجل عدم المساواة وتكافئ الفرص في ما يخص الاستفادة من هذا البرنامج، والذي يقتصر على بعض القرى فقط دون غيرها، مما يحد من نجاعته. لذلك، نسائلكم عن سبب أو دواعي عدم شمولية البرنامجلكافة التلاميذ في وضعية هشاشة؟ وكيف تعملون على تقويم الاختلالات التي يعاني منها؟