تزخر بيوت ثلة من المغاربة بخدام وخادمات يشتغلون صباح مساء، بأجر زهيد وعمر مديد وعذاب شديد وغياب للحقوق وهم بذلك أقرب إلى الرق، وأبعد من مستجدات القرن واحد وعشرين وما عرفه من احترام لحقوق الإنسان. لهذا نسائلكم السيد الوزير، ما هي الإجراءات التي ستتخذونها لإنصاف هذه الفئة من المغاربة؟