من بين المتغيرات البنيوبة التي يعرفها المغاربة القاطنون بالخارج هو التأنيث البارز حيث أن 52 بالمائة من مغاربة الخارج إناث حسب الدراسة التي أنجزتها مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج. كما يلاحظ أن هناك توجها نحو الاستقرار النهائي في بلدان الإقامة (مع بروز الجيلين الثاني والثالث والرابع للمغاربة الذين ولدوا وترعرعوا خارج بلدانهم الأصلية فضلا على مسار التوطن في بلدان الإقامة). لهذا نسائلكم السيد الوزير المحترم عن التدابير والإجراءات التي تنوون القيام بها من أجل مواكبة هذه المتغيرات وحماية حقوق النساء المهاجرات وتعزيز الروابط الوطنية والثقافية مع الأسر و المغربية المقيمة بالخارج ؟