ساعة جحيم حقيقية عاشها تلاميذ السنة الأولى بكالوريا وأسرهم يوم 4 يونيو 2016 بسبب الخطأ الجسيم الذي ارتكبته بعض شركات الاتصال التي قامت بتغيير الساعة القانونية لعدد كبير من الهواتف قبل الموعد. ولذلك نسائلكم السيد الوزير المحترم عن الإجراءات التي ستتخذونها لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات، تجاه مختلف الأطراف ؟