السيد الوزير : إن تنظيم بلادنا لمؤتمر المناخ كوب22 يعد فرصة فريدة وثمينة لوضع بصمته على المفاوضات المناخية، والتموقع أكثر فأكثر على مستوى السياسة المناخية والبيئية خاصة حيث أن هذه القمة العالمية ستكون بلا شك مهمة بل وحاسمة، على اعتبار أنها ستكون قمة لتجسيد الالتزامات التي تم التعهد بها في بباريس ، عبر وضع آليات للتنفيذ وشروط للمتابعة والتقييم وتحديد مساهمة وانخراط كل طرف طبقا لمقتضيات معاهدة سيداو. ولكي تمر هذه القمة الأممية في أحسن الظروف نسائلكم السيد الوزير عن الاستعدادات الجارية من أجل إنجاح هذه التظاهرة ؟