لازالت العديد من المراكز القروية والحضرية ببلادنا تعيش وضعية متردية على مستوى كافة البنيات التحتية وكذا المرافق الأساسية بالنظر للإهمال الطويل الذي طالها على جميع المستويات إذ أن حجم الحاجيات أصبح في تزايد مستمر نتيجة الكثافة السكانية التي عرفتها هذه المراكز كما هو الشأن بالنسبة لإقليم ميدلت. فهلا فكرت الوزارة في التعجيل بإعادة تأهيل كافة المراكز القروية والحضرية بما يضمن مواكبتها للتطور الذي تنشده بلادنا؟