تعاني المناطق النائية من ضعف إن لم نقل انعدام المؤسسات الثقافية، بما فيها دور الثقافة كالمسارح، المكتبات وغيرها من المرافق المرتبطة بالعمل الثقافي، كما هو الشأن بالنسبة لإقليم مولاي يعقوب الذي يعرف خصاصا مهولا إن لم نقل انعدام في هذه المؤسسات الثقافية وانعكاس ذلك سلبا على الساكنة، خاصة الشباب الذي يعانون من الفراغ التام في هذا المجال. فما هي التدابير المتخذة لمعالجة هذه الوضعية الثقافية بالمناطق النائية؟ وهل لدى الوزارة برنامج محدد في هذا الصدد؟