تؤرخ الإذاعة والتلفزة المغربية للعديد من الأحداث التي عاشها المغرب منذ تأسيسها إلى اليوم، غير أن هذا التراث الذي يضمه أرشيفها أصبح مهدد بالتلف والضياع مما دفعها منذ سنوات قليلة لتبني مشروع رقمنة أرشيفها من خلال توفير أحدث التجهيزات في عالم الرقمنة للوصول إلى مخطط يضمن تخفيض نسبة مخاطر التلف من 50 إلى 0 في المائة. لذا نسائلكم السيد رئيس الحكومة المحترم: - ما مصير الأرشيف الإذاعي والتلفزي؟ - أين وصل مشروع رقمنة الأرشيف الإذاعي والتلفزي؟