يعيش العمال العرضيون بالجماعات الترابية أوضاعا مأساوية، تتجلى في حرمانهم من التعويضات العائلية والتغطية الصحية والانخراط في صناديق التقاعد، بالرغم من الأعمال الموسمية التي يقومون بها، حيث تستعين بهم الجماعات في حملات النظافة والبستنة والحراسة الليلية، وفي بعض الأحيان تسند إليهم بعض المهام الإدارية؛ ناهيكم عن الأجور الزهيدة التي يتقاضونها والتي لا تصل إلى الحد الأدنى للأجور المنصوص عليها في القانون. لذا؛ نسائلكم عن التدابير والإجراءات التي ستتخذونها لتسوية وضعية الأعوان العرضيين بالجماعات الترابية؟