بعد حادث إقدام تلميذة على الانتحار بمدينة اسفي بسبب طردها من المؤسسة بعد ضبطها في حالة غش خلال اجتيازها لامتحان البكالوريا، أصبح من اللازم على الوزارة إعادة النظر في طرق التعامل مع حالات الغش تفاديا لتكرار مأساة تلميذة اسفي. وحفاظا على سلامة وحياة التلميذات والتلاميذ عبر استحضار المواكبة النفسية، وتخفيف الضغط النفسي على التلاميذ، نسائلكم السيد الوزير المحترم، عن أسباب عدم وضع خطة خاصة لتدبير حالات الغش بشكل معقلن وتخفيف الضغوط النفسية التي يتعرض لها التلاميذ في الامتحانات الإشهادية.