عرفت الأسواق في عدد من المدن بالمملكة، ارتفاعا في أسعار زيت الزيتون، هذه المادة الحيوية التي لا تخلو منها مطابخ المغاربة. فرغم التدابير التي اتخذتها الحكومة فيما يتعلق بتصدير زيت الزيتون وتصدير الزيتون إلى الخارج، من أجل وضع حد لارتفاع أثمنتها في السوق الداخلي إلا أن الأثمنة ظلت مرتفعة في العديد من المناطق حيث وصل ثمن اللتر إلى أكثر من 90 درهما مما يحول دون اقتناء هذه الزيوت من طرف الفئات الهشة ببلادنا. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم : • عن الإجراءات الجديدة التي تنوي وزارتكم القيام بها لمحاربة المضاربين وإعادة أسعار زيت الزيتون الى ثمنها الأصلي ؟