أثارت نتائج اختيار مشاريع محو الأمية وما بعد الأمية في إقليم العرائش، المتعلقة بالموسم القرائي 2022- 2023، العديد من علامات الاستفهام حول المعايير المعتمدة في عملية الانتقاء، حيث تم إقصاء مجموعة من الجمعيات التي راكمت عدة تجارب في مجال محو الأمية ولسنوات طويلة، وهذا ما يدفعنا إلى المطالبة بفتح فرع للوكالة الوطنية لمحو الأمية بالإقليم. لذا؛ نسائلكم عن التدابير والإجراءات المتخذة لحل مشكلة إقصاء الجمعيات النشيطة في مجال محو الأمية من طرف الوكالة الوطنية لمحو الأمية بإقليم العرائش؟