عادت إشكالية الآبار المهجورة إلى الواجهة بعد الحادث المأساوي الذي أودى بحياة الطفل ريان رحمه الله، حيث تشكل الآبار المفتوحة، خاصة الجافة منها، خطرا حقيقيا يهدد حياة الساكنة. وتنتشر هذه الآبار، التي تترك على حالها في حال عدم وجود الماء بها، في مختلف مناطق المملكة، بما في ذلك جهة درعة تافيلالت، خاصة بأقاليم ورزازات والراشيدية وتنغير وزاكورة والتي تنتشر بها هذه الآبار المهجورة بشكل كبير. وعليه؛ نسائلكم عن التدابير التي تعتزمون اتخاذها من أجل حل إشكالية الآبار المهجورة على الصعيد الوطني عامة، وعلى صعيد جهة درعة تافيلالت بصفة خاصة؟