يعتبر أئمة المساجد و الخطباء والقيمين الدينين من الطبقات الإجتماعية التي تساهم في التوازن الروحي للمغاربة إضافة إلى دورها في الحفاظ على الاستقرار الديني في إطار منظومة منسجمة تؤطرها قواعد موحدة لتحقيق الطمأنينة الروحية للمغاربة، إلا أن أوضاعهم الاجتماعية لا تعكس ذلك على كافة المستويات سواء المادية أو الرعاية الاجتماعية. لذلك، نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن خطة وزارتكم للنهوض بأوضاع هذه الفئات من المغاربة ؟