انطلقت الدراسة بكلية الطب بأكادير في الموسم الجامعي 2016 - 2017، ورغم صفقة بناء المستشفى الجامعي رصت على الشركة المنجزة منذ شهر أبريل 2016، إلا أن الطلبة الذين يتابعون دراستهم بكلية الطب حٌرموا خلال السنوات الست من التكوين فيه، كما حٌرمت الساكنة من خدماته الاستشفائية، علما أن المرضى لا يزالون مضطرين للانتقال إلى مراكش والدار البيضاء والرباط. هذا إضافة إلى الضغط المتزايد على المركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني بأكادير. ولأهمية هذا المرفق الصحي الجامعي والانتظارات المعلقة عليه من طرف ساكنة الجهة والجهات الجنوبية وطلبة الطب، نسائلكم السيد الوزير عن سير الأشغال فيه وعن موعد افتتاحه.