لم يتمكن العديد من الأطفال للأسف من الالتحاق بالمدرسة ، وهي إحدى حقوق الإنسان الأساسية. حيث أن إدارة هذه المدارس، ترفض منح أمهاتهم الإذن بمغادرة المدرسة لتسجيلهم في مدرسة أخرى قريبة من المكان الذي يعيشون فيه الآن. تشترط إدارات هذه المدارس حضور الأب ، باعتباره الوالي القانوني. تتعلق هذه الحالة بالنساء الناجيات من العنف أو في طور الطلاق اللائي أجبرن على مغادرة المنزل ويعشن الآن مع عائلاتهن وأقاربهن. نعتبر أنه عنف مزدوج ضد الطفل وضد النساء اللذين بالإضافة يعشون حالة هشة ونفسية متأزمة. ماهي الإجراءات و التدابير التي ستتخذها الوزارة لحل هذا الاشكال الاجتماعي و التربوي؟