حسب آخر التقارير الصادرة عن المندوبية السامية للتخطيط، فإن التباين الجهوي مازال حاضرا في خلق الثروة الوطنية، رغم كل المجهودات المبذولة، كما أن فاجعة زلزال الحوز كرست هذا التباين على مستوى البنيات التحتية على وجه الخصوص. في هذا الإطار، نسائلكم عن المنظور الجديد لتقليص الهوة بين مختلف جهات المملكة، سواء في خلق الثروة أو الاستفادة من البنيات التحتية؟