في ظل إقبال الشباب المغاربة على المجتمع الشبكي ووسائل التواصل الاجتماعي، واتساع نطاق التكنولوجيا، وبالنظر لما قد يتعرضه له هؤلاء الشباب من خضوع لتأثيرات الجماعات المتطرفة على شبكة الانترنيت، وخطاباتها المحرضة على الكراهية والتطرف والعنف، يبقى من الضروري استثمار هذا الفضاء الافتراضي لتجديد الخطاب الديني، وتكريس قيم الإسلام المعتدل. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير عن خطة عمل الوزارة من أجل استثمار التحول الرقمي الذي تعرفه بلادنا واتساع رقعة العالم الافتراضي في الدعوة لخطاب ديني متجدد ومعتدل ؟