يلعب النقل المزدوج دورا حيويا في المناطق القروية والجبلية، حيث يعتبر أداة مهمة لتحريك عجلة التنمية المحلية وتلبية حاجيات ساكنة هذه المناطق من التنقل لفك العزلة عنهم، إلا أن هذا النوع من النقل يعاني من عدة إشكالات، تعود بالأساس إلى طريقة تدبير وتوزيع رخص النقل المزدوج على الأقاليم والجماعات وكذا للخصاص المسجل. بناء عليه نسائلكم السيد الوزير المحترم: - عن التدابير المتخذة لدعم النقل المزدوج؟ - وهل للوزارة خريطة الخصاص في النقل بالوسط القروي تمكنها من تدبير توزيع رخص النقل المزدوج بالشكل الأنسب؟