إن ورش إصلاح الإدارة العمومية الـمغربية رهينٌ بمواكبة انتقالها الرقمي، خصوصا أمام تعقد الـمساطر الإدارية، وطول الآجال، وارتفاع تكلفة الحصول عليها، وكثرة الوثائق الـمطلوبة للمرتفقين في أبسط خدمة إدارية، غير أن الوضع في العالـم القروي يتطلّب عناية أكبر، لاسيما على مستوى ربطه بشبكة الأنترنيت. لذا؛ نسائلكم عن التدابير والإجراءات الـمتخذة لتعميم ربط العالـم القروي بالأنترنيت ضمانا لـمواكبته لورش إصلاح الإدارة العمومية؟