رغم الجهود المبذولة لإعادة تأهيل المباني الآيلة للسقوط، فإن البرنامج المعتمد لهذه الغاية لا زال يعرف بعض التعثر بالنظر لحجم هذه المباني التي لا زالت دون معالجة والأخطار والمآسي التي تشكلها بالنسبة لقاطنيها كما عرفت ذلك العديد من مدن المملكة، بما فيها مدينة مراكش. فما هي التدابير المتخذة لمعالجة الدور الآيلة للسقوط بشكل نهائي خاصة بعد إحداث الوكالة الوطنية للتجديد الحضري وتأهيل المباني الآيلة للسقوط؟