التزمت الحكومة بوضع استراتيجية ثقافية وطنية تستجيب لمتطلبات تشجيع الثقافة والتحولات التي تعرفها كل من السياحة الدولية والوطنية في هذا المجال، وذلك انسجاما مع توجهات النموذج التنموي الجديد الذي تدعو الى تعبئة التنوع الثقافي باعتباره رافعة للانفتاح والحوار والتماسك. وهذا ما يدفعنا للتساؤل عن مآل هذه الاستراتيجية والتدابير المواكبة المتخذة لتنزيلها؟