رغم تمكن ست جامعات مغربية مؤخرا من دخول التصنيف العالمي (حسب تصنيف التايمز للتعليم العالي برسم سنة 2022)، فإن عددا من الخبراء والمتتبعين يقرون بأن تحقيق هذه القابلية للتصنيف ضمن الجامعات المستوفية لعدد من المعايير والشروط المطلوبة لذلك، لا يشكل ولا يمثل أي إنجاز في حد ذاته. وعليه؛ نسائلكم عن الجهود الحكومية المبذولة من أجل الارتقاء بالجامعة المغربية وتحسين ترتيبها في التصنيفات الدولية؟