تعيش مدينة أصيلة ركودا اقتصاديا كبيرا بسبب استمرار تصنيفها ضمن منطقة التخفيف رقم 2، وهو الوضع الذي لن يزيد إلا تأزما مع استمرار القيود المفروضة على التنقل من وإلى مدينة أصيلة، على اعتبار أنها مدينة تعتمد بشكل كبير على المداخيل السياحية الموسمية. وبناء على ذلك، نسائلكن عن الإجراءات التي تعتزمون اتخاذها من أجل تخفيف الحجر الصحي بمدينة أصيلة وإدراجها ضمن مناطق التخفيف 1، وذلك بهدف محاولة إنقاذ الموسم السياحي بالمدينة؟