بعد قرار الحكومة دعم الفئات الهشة الحاملة لبطاقة راميد والعاملين بالقطاع غير المهيكل المتوقفين عن العمل إثر حالة الطوارئ الصحية المعلنة ببلادنا، استبشر المغاربة خيرا وظلوا ينتظرون مبالغ الدعم. إلا أنه وإلى حدود الساعة لم يستفد أغلب المسجلين ولو من الدفعة الأولى من هذه المبالغ بجهة مراكش أسفي بينما بدأ صرف الجزء الثاني من مبالغ الدعم، مما صعب من حالتهم المادية وأثر على معيشهم اليومي. وعليه، نسائلكم السيد الوزير، عن الإجراءات المستعجلة التي ستتخذونها من أجل ضمان استفادة جميع المستحقين للدعم في أقرب الآجال وأحسن الظروف بجهة مراكش أسفي؟