عرفت مدينة سيدي قاسم إنجاز عدة تجزئات سكنية سواء من طرف الدولة أو الخواص، وذلك للاستجابة للضغط والطلب المتزايد الناتج عن التمدن، إلا أن أغلب هذه التجزئات السكنية لا تتمتع بمساحات خضراء ومرافق عمومية، وهو ما يجعل هذه التجزئات السكنية عبارة عن مركبات إسمنتية لا تراعي حقوق الإنسان في مساحات خضراء ومرافق قريبة من الساكنة. وبناء عليه؛ نسائلكم عن الإجراءات التي تنوون القيام بها لتمكين الساكنة من التمتع بأحياء صالحة للتربية والتنشئة الاجتماعية الصالحة للوطن والمواطن؟