لا تزال "خطة العمل الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان" تحتاج جرأة وقدرة على الإنجاز؛ فما هي الإجراءات المتخذة لتعبئة الأطر والكفاءات القادرة على الأجرأة، بالجدية والمسؤولية المطلوبين للتعامل مع مجريات الأحداث والوقائع الاجتماعية الجارية في الحياة اليومية؟