نعتز في فريق الأصالة والمعاصرة بانتسابنا للإرث الرمزي لمرجعية الإنصاف والمصالحة، ونعتبر أن بلادنا في غير حاجة إلى تكبيل طاقاتها، فيما لا يسهم بالمضي قدما على درب الإصلاح الشامل، وأن متطلبات الدخول في الآفاق الواعدة التي فتحتها هذه المرجعية وكرستها الوثيقة الدستورية الجديدة تقتضي تعبئة المجهود الوطني من أجل استكمال ورش الإنصاف والمصالحة في أبعادها الاقتصادية والاجتماعية والمجالية. فما هو برنامجكم في هذا الإطار؟