بتعطيل الحكومة لآليات تطبيق "الأرضية المواطنة للنهوض بثقافة حقوق الإنسان" داخل العديد من القطاعات الحكومية، وعلى رأسها مؤسسات التنشئة الاجتماعية، بما فيها وزارة التربية الوطنية، يكون لكم النصيب الأوفر في مسلسل التراجعات على مستوى إشاعة ثقافة حقوق الإنسان. فما هي الإجراءات والتدابير التي ستتخذونها للقطع مع هذه الإرادة المعاكسة لتطلعات مختلف المشارب الفكرية والسياسية الديمقراطية والحداثية بالمغرب؟