فشل السياسات الحكومية في التعاطي مع قضية النهوض بثقافة حقوق الإنسان أثر سلبا على المنظومة القيمية للمغاربة قاطبة، بحيث أصبحت الممارسات والتصرفات والسلوكات، بما فيها السياسية، خارج نطاق التأطير، وعامل من عوامل التراجع وكبح جماح التغيير المنشود. كيف تعملون على تجاوز هذا الفشل، في العمل على أجرأة وتطبيق "الأرضية المواطنة للنهوض بثقافة حقوق الإنسان"؟