يعاني سائقو السيارات بإقليم سيدي افني من غياب مصلحة النقل بالمديرية الإقليمية للتجهيز، وهو الأمر الذي يضطرهم للسفر إلى المدن المجاورة من أجل القيام بالإجراءات الإدارية المتعلقة بالتسجيل أو برخص النقل الاستثنائية، إضافة إلى أداء الذعائر وما يصاحب ذلك من عناء ومصاريف إضافية مرهقة. لما سبق، نسائلكم عن الإجراءات التي تنوون اتخاذها من أجل الإسراع بفتح مصلحة للنقل بإقليم سيدي افني؟