تفتقد مجموعة من المدن الشاطئية التي تتوفر على شواطئ للاستجمام لقنوات الصرف الصحي ومعالجة المياه العادمة ( مدينة لهرهورة ) شواطئ بوزنيقة وغيرها والتي تعرف اقبالا كبيرا للمصطافين تؤثر على صحة المواطنين صغارا وكبارا. فمعاناة الساكنة من غياب هذه القنوات والمضاعفات التي تخلفها داخل البيوت او في الازقة خاصة في فصل الشتاء يكون لها اثار سلبية لذا أسائلكم السيد الوزير المحترم: - ما هي التدابير الوقائية والاستعجالية لوضع حد لهذه المعضلة المزمنة ؟