عملت مختلف الأطراف المعنية على إعداد اتفاقية شراكة تتعلق بتأهيل مركز ملقى الويدان قصد سد الخصاص الذي تعرفه كل التجهيزات الأساسية بهذا المركز، وقد تطلب هذا المجهود أكثر من خمس سنوات عرفت العديد من الإجتماعات والإتصالات واللقاءات والتي فاقت مائة اجتماع بين مختلف المصالح ليتم التوقيع على هذه الإتفاقية في سنة 2014. ومنذ التوقيع على هذه الإتفاقية والساكنة تنتظر انطلاق الأشغال المتعلقة بتأهيل هذا المركز. ولحد الآن، لم يتم الإعلان عن أي صفقة تهم هذا المشروع والذي يعتبر أمل الساكنة الوحيد في تحسين محيط المركز والرفع من تنافسيته وجاذبيته. لذا، نراسلكم السيد الوزير، عن الإجراءات الرامية إلى تفعيل هذه الإتفاقية حتى لا تبقى حبرا على ورق؟