يطالب سكان جماعة أولاد داوود بإقليم تاونات بفتح مجزرة ذبح الماشية أو ما يسمونه بالكزارين والتي انتهت أشغال بنائها منذ ما يزيد عن سنة، والتي من المفروض أن تتوفر فيها الشروط الصحية الضرورية و تضمن جودة في اللحوم وتساعد على محاربة ظاهرة الذبيحة السرية. وفي انتظار فتح المجزرة السالفة الذكر التي من المنتظر أن يكون قصدها بمثابة موعد أسبوعي وحيدا لساكنة المنطقة قصد التبضع باللحوم في ظروف تحترم فيها الظروف الصحية والجودة المطلوبة، أسائلكم السيد الوزير المحترم: ـ لماذا لم يتم فتح مجزرة ذبح وبيع اللحوم بجماعة أولاد داوود بإقليم تاونات التي انتهت منها الأشغال منذ ما يزيد عن سنة رغم الحاجة الملحة إليها؟