أوصى المجلس الأعلى للحسابات، في تقريره لسنة 2018، على مستوى الأثر البيئي للنشاط المنجمي، بضرورة بلورة وتنفيذ خطط طموحة لمعالجة وإعادة تأهيل الأراضي المستغلة، وذلك من أجل تدارك المساحات المتراكمة في أفق زمني معقول؛ وكذا بحث الحلول الملائمة للتحكم في تنامي مساحات الأحواض المستعملة لتخزين الأوحال الناتجة عن غسل الفوسفاط، بواسطة التركيز على البحث العلمي خاصة، إضافة إلى دراسة وتتبع الآثار البيئية لهذه الأحواض. تبعا لذلك؛ نسائلكم عن مآل هذه التوصيات للحد من الآثار البيئية للنشاط المنجمي؟