كما تعلمون، يعد القطاع السياحي أكثر القطاعات المنتجة تكبدا للخسائر من جراء جائحة كورونا، ولعل وضعية أرباب النقل تمثل أحد أوضح التجليات لأبعاد وعمق هذه الأزمة، والذين لا زالوا يواجهون أوضاعا صعبة قد تعصف بالعديد منهم، إذا لم يتم اتخاذ مزيد من التدابير والإجراءات الكفيلة بإنقاذ ما يمكن إنقاذه، خاصة بالجهات الأكثر تضررا (مراكش آسفي وسوس ماسة). لذلك، نسائلكم عن التدابير التي تقوم بها الحكومة لدعم قطاع النقل السياحي؟