قررت الحكومة منذ أكثر من شهر إعادة تشغيل خزانات شركة "لاسامير" من أجل ضمان الأمن الطاقي، خاصة فيما يتعلق بالمحروقات ومشتقاتها في ظل أزمة جائحة كورونا و تداعياتها، ولكن هذه المبادرة لازالت لم تر النور بعد باعتبارها خطوة لإعادة تشغيل هذه المعلمة الاقتصادية. فما هي أسباب هذا التأخير؟ ومتى سيتم الشروع في تشغيل هذه الخزانات؟