فضيحة كروي بكل ما تحمله الكلمة من معنى تلك التي شهدها ملعب رادس بتونس ليلة الجمعة 31 مايو 2019، في اللقاء النهائي للظفر بالكأس الإفريقية للأندية، كان بطلها التحكيم الإفريقي، الذي لم يستطع معه التطور، وهو ما أثر سلبا على تطور كرة القدم الإفريقية عموما، وجعلها إحدى الكوابح التي تعترض تطورها، للأسف لم تستطع التخلص من براتين هذا الفساد الجاثم وإلا فكيف نفسر تعطل تقنية الفار أمام أعين رئيس الكاف. السيد الوزير المحترم: - ما هي أهم التدابير والإجراءات الآنية التي اتخدتموها من أجل معالجة هذا الموضوع، وإرجاع الحق لنادي الوداد الرياضي البيضاوي علما أن الأمر يمس بمبدأ تكافؤ الفرص بين الفرق المتنافسة.؟