نسائلكم عن فعالية الهيأة العليا للإفتاء ومحدودية حضورها في الفضاء العام، في ظل الفوضى المسجلة والملاحظة على مستوى المناهج والضوابط المؤطرة للفتاوى ببلادنا؟