لا تخفى أهمية المياه الجوفية كثروة استراتيجية على الصعيد المحلي والوطني، وقد ساهمت وزارتكم منذ سنوات في تنزيل مقاربة تشاركية وتعاقدية لتدبير هذه الموارد، كما تنص عليه مبادئ الدستور 10-95. لذا نسائلكم السيدة الوزيرة المحترمة: - ماهي الفرشات التي مازالت تدبر دون بعد تشاركي وتعاقدي؟ - ماهي آفاق هذه المقاربة الإيجابية والسلبية؟ - ما هي آفاق تطويرها لتخدم التوازن بين الاستغلال والحماية؟