في الوقت الذي تسعى فيه بلادنا إلى تعزيز الديمقراطية، نلاحظ أن بعض الجماعات الترابية القروية منها على الخصوص تعاني من إقصاء وتهميش بسبب ضعف المداخيل وانعدامها أحيانا في غياب الدعم الكفيل بتمكينها من القيام بالمهام الموكولة إليها على الوجه المطلوب في تدبير الشأن المحلي لما فيه خدمة الساكنة المحلية. فما هي التدابير المتخذة لدعم الجماعات الترابية الفقيرة؟