ما زال موضوع تجديد بطاقة راميد يعرف تعثرات، تحول دون مواصلة التطبيب والعلاج خصوصا بالنسبة للأمراض المزمنة، حيث لم يتوصل لحد اليوم عدد كبير من المواطنين ببطاقاتهم، أضف إلى ذلك أن بعض المستشفيات لا تقبل منهم الشهادة الإدارية المسلمة من عند القائد والتي تقوم مقام البطاقة إلى حين تسلمها من طرف صاحبها. لذا نسائلكم السيد الوزير، عن أسباب تأخر البطاقة وعدم قبول الشهادة الإدارية في المستشفيات.