لازال التعليم بالعالم القروي يرزح تحت وطأة العديد من المشاكل التي تعوق سير العملية التعليمية بشكل يناقض الخطاب الحكومي والبرامج الإصلاحية المعتمدة في حقل التربية والتكوين، وعلى سبيل المثال لا الحصر نشير إلى الحالة المزرية للمؤسسات التعليمية التي تفتقر العديد منها للمرافق الصحية وانعدام الربط بالماء والكهرباء، وعدم توفر سكن المديرين والمعلمين، وغياب الداخليات وانعدام النقل المدرسي...الخ لذا، نسائلكم السيد الوزير عن استراتيجية الحكومة من أجل النهوض بالتعليم بالعالم القروي في ظل الميزانية المرصودة لتنمية العالم القروي ؟