تعتبر الشعوذة من أخطر العوامل التي تكرس التخلف والكثير من الممارسات الحاطة من كرامة الإنسان، لكن الكثير من رموز الشعوذة أصبح صناعة إعلامية صرفة، وكثير من أماكن الشعوذة ومواعيدها يكون الإعلام وراء تثبيتها وإشهارها. لذا نسائلكم السيد الوزير المحترم: ما هي جهود الوزارة ومقاربتها للحد من تكريس ثقافة الدجل في وسائل الإعلام التي قد تلجأ إلى ترويج الشعوذة والفكر الخرافي؟