بعد أن كشفت مياه الأمطار كل العيوب ليس فقط على مستوى عشب ملعب المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله، بل حتى على مستوى المرافق المستحدثة والتي صرفت من أجلها مبالغ خيالية، لا يزال الغموض يكتنف مصير هذه المعلمة التاريخية التي تعطلت في الوقت الذي خضعت فيه لما يسمى بالإصلاح والترميم. وأمام توقف عروق دماء الحياة لاستقبال المباريات وإفراغ إدارة الملعب من أطقمها وموظفيها ووثائقها، نسائلكم السيد رئيس الحكومة المحترم: - ما هو مصير المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله؟