تعهّدت الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان بالأخذ بعين الاعتبار مضامين البرنامج التنموي لجهة كلميم واد نون، أثناء إعداد استراتيجيتها برسم 2022/2030. كما تعهدت بالتركيز على اقتراح مشاريع تهم تشغيل الشباب، واستحضار البعد البيئي والاستثمار في الطاقات المتجددة. وقد انخرط مجلس جهة كلميم وادنون من خلال شراكات بأغلفة مالية مهمة من أجل التصدي للكوارث الطبيعية، وإعداد المجالات الواحاتية. وبالنظر لأهمية هذه الاتفاقيات التي تجمع الوكالة مع مجلس جهة كلميم وادنون فإننا نسائلكم عن حصيلة تنفيذها؟ وأثرها على الوضع التنموي بالجماعات المستهدفة؟