تعتبر الأندية النسوية التابعة لوزارة الشباب والثقافة والتواصل (قطاع الشباب) والتي بلغ عددها هذه السنة 297 ناديا، مؤسسات استراتيجية في مجال التكوين وتقوية القدرات، ولها أدوار تربوية واجتماعية كبيرة، حيث تقدم تكوينات حرفية وفق برامج محددة تتوج بالحصول على شهادة بالنسبة لكل تكوين على حدة، وتساهم في تكوين وتوعية المرأة والفتاة بدورها في المجتمع كعنصر فاعل وإيجابي، وكمواطنة لها دور أساسي في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وذلك من خلال مجموعة من الأنشطة التي توجه لفائدة الفتيات والنساء من مختلف الشرائح والأعمار. لذلك، نسائلكم السيد الوزير المحترم عن: نتائج الأبواب المفتوحة للمؤسسات النسوية برسم الموسم التكويني الجديد 2024 – 2025؟