مع حلول العطلة الصيفية تسجل بلادنا عودة المغاربة المقيمين بالخارج لقضاء العطلة وتجديد صلة الرحم مع وطنهم وأهلهم، وهي فرصة وجيزة يستغلونها لقضاء مصالحهم الإدارية، إلا أنهم وعلى الرغم من الجهود المبذولة لتبسيط المساطر، لازالوا يشتكون من الصعوبات والعراقيل المطروحة لقضاء أغراضهم الإدارية. نسائلكن السيدة الوزيرة المحترمة عن التدابير المتخذة لتبسيط المساطر وتمكين أبناء الجالية من قضاء كافة مصالحهم بالسرعة المطلوبة أخذا بعين الاعتبار قصر فترة العطلة.